التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠١٧

نصائح لطلاب الجامعة لتجاوز المواد الصعبة بنجاح

تعتبر الدراسة الجامعية من أهم المراحل التي يمر بها المرء في حياته، فهي الجسر الممتد بين الحياة الدراسية كطالب على مقاعد الدراسة مستهلِك في مجتمعه، لا عمل له سوى الأخذ إلى شخص ناضج منتج يقدم لمجتمعه عملاً وفكراً ويأخذ مقابل هذا العمل مالاً وخبرة وحياة اجتماعية. هذه المرحلة التي تستمر غالباً أكثر من أربع سنوات تأتي حاملة معها الكثير من المطبات والتناقضات تقدمها للطالب بكل وقاحة وصفاقة وتقف تنظر إليه وهو يتخبط بين أروقة الجامعات وقاعات المحاضرات ومكاتب الأساتذة ويحاول الخروج من هذه المتاهة المسماة الجامعة بأقل الخسائر الممكنة وأفضل النتائج وهي التخرج من الجامعة وكسب المعلومات النظرية التي يحتاجها الطالب ليكمل حياته العملية والمهنية، رغم أن هذه المعلومات لا تكون على الأغلب كافية، لكنه يحتاجها أولاً وأخيراً.

بعيدًا عن الأفكار التقليدية… طرق “غريبة” تطور بها أي لغة ترغب في تعلمها!

ربما تكون من هواة تعلم اللغات، أو لديك هدف معين تريد أن تحققه من خلال تعلمك للغة ما، إن كنت كذلك فبالتأكيد أنت دائم البحث عن أكثر الطرق جدوى لإتقان هذه اللغة بشكل سليم. البُعد عن الطرق التقليدية وإضافة شيء من الغرابة والمرح على أسلوبك في تعلم أي لغة سيساعدك أكثر في التحصيل، حتى أن هذا الأسلوب في التعلم يُعد من أفضل الأساليب التربوية داخل الغرف الصفية، فهو يجعل الطالب أكثر نشاطًا وتعاونًا ويكسر الجمود وحاجز الرهبة لديه، كما أنه يزيد من قدرته على الاحتفاظ بالمعلومة نظرا لربطه إياها بطريقة تلقيها. من الطرق التي ننصحك بها…

كيف تضع جدولاً للمذاكرة؟ 14 نصيحة لوضع جدول مثالي!

عندما يتعلق الأمر بالنجاح الأكاديمي للطلاب في المدارس الثانوية والجامعات فإن القدرة على تنظيم الوقت وإدارته بشكل فعّال لصالح الطالب هو من أهم الأمور التي تساعده في النجاح في الامتحان والتخفيف من حالة الضغط والتوتر التي يتعرض لها خلال فترة الامتحان دائماً، وبالنسبة للطلاب فإن أغلبهم يعاني خلال السنة الدراسية من فترات الانقطاع عن الدراسة لفترة ثم العودة ومحاولة دراسة كل ما فات، أو التسويف وقلّة أوقات الفراغ التي تكون عقبة في نجاح الطالب وقدرته على مذاكرة كل المواد بشكل مركز ومنظم.

كم عدد الكلمات اللازمة لإتقان أي لغة؟ نصائح فعالة لتعلم اللغات

إنه لسؤال معقد يحتاج منا الوقوف ملياً للإجابة عنه، فالمفردات تشكل قاعدة تعلم لغة ما كيفما كانت، وإتقان أو تحسين المستوى اللغوي يتطلب معرفة أكبر قدر منها… باعتبارها أداة التواصل المباشرة المستعملة في تطبيق اللغة، تحدثها، كتابتها أو الاستماع إليها… وأهميتها تتجلى في إزالتها لكل لَبْس قد يعتل الجملة ومساعدتها في الفهم الصريح لهذه الأخيرة، بحيث يتمكن المرء من استعمالها أو استقبالها، الأمر الذي يقودنا إلى طرح تساؤل آخر، وهو عن كيفية احتساب عدد المفردات، باعتباره عملاً يحتاج الكثير من الوقتِ والجهدِ، سواء أكان ذهنياً أوعملياً. لهذا، ما ينبغي إدراكه والإيمان به جيداً، أنه يجب علينا تعلم المزيد من الكلمات، واكتشاف الكثير والكثير من المفردات…

حالة (الاكتئاب الدراسي)… كيف تخرج منها بأقل الخسائر الممكنة؟!

خلال فترة الجامعة أو حتى المدرسة تمر عليك فترة تجد نفسك فيها غير قادر على المذاكرة، تجلس ساعات طويلة أمام الكتاب ولا تخرج إلا بخواء لا فائدة منه، تقرأ الدرس عشرات المرات ثم تنسى عنوانه بعد دقائق، ربما أمسكت جوالك وأنت لا تعرف ماذا تريد أن تفتح أو تتصفح فتنتقل من واتساب إلى فيسبوك إلى تويتر ثم تغلقه وأنت لا تعرف ماذا قرأت أو ماذا وجدت فيه وربما تنسى الرد على الرسائل التي وردتك. تحاول الجلوس لمشاهدة فيلم ما فتجد أنك تتذكر كل ما عليك من دروس لتذاكرها وأشياء لتقوم بها، فيبدأ ذاك المدعو (ضميرك) الذي لا يرتشي ولا ينام بالنخر في عقلك كما يفعل نقار الخشب، لتشعر بالذنب أنك تضيع وقتك وتشاهد فيلماً بينما لديك الكثير من الأعمال الأخرى لتقوم بها!

كيف تختار بعقلانيةٍ تخصصك الجامعي؟

يعد الجانب الدراسي التَعَلُّمِيّ من بين أهم المحطات الأساسية التي يمر بها الإنسان، إذ تساهم بشكل كبير في تكوين شخصيته والإلمام بمختلف جوانب تشكيلها… اليوم سنتطرق تحديدًا لمرحلة الانتقال من الثانوي للمستوى الجامعي، تلك المرحلة التي تتزامن تحديدًا مع فترة المراهقة التي تخطو بالفرد هي الأخرى نحو بوادر تحمل المسؤولية واكتمال تكوينه النفسي والاجتماعي… فيصبح أول قرار حكيم يتخذه خلالها هو اختيار التخصص الجامعي المناسب له والذي سيشكل قاعدة مستقبله المهني ومجال تطوره العلمي.

نصائح ومبادئ عامة للوصول إلى أداء أفضل داخل قاعة الامتحان

و أخيراً وبعد جهد كبير و ليالي طويلة وأيام كثيرة من السهر والقلق و الارتباك و الدراسة والغرق بين المراجع والمحاضرات ، تصل إلى قاعة الامتحان ،حيث يمكننا القول أن كل ما بذلته من جهد هو في كفة و أداؤك في قاعة الامتحان هو في كفة أخرى توازي في أهميتها ما ذاكرته و سهرته و الوقت الطويل الذي قضيته و أنت تحفظ الدروس و تحل المسائل و تفهم المواضيع المعقدة التي ستُمتحن بها . و الامتحان يعتمد على أمرين اثنين مهمين : عملية إدخال المعلومات و من ثم عملية استخراجها من الذاكرة، الأمر يشبه تماماً إدخال بيانات وملفات لجهاز الحاسوب ثم استخدامها حين تحتاج لها.

10 استراتيجيات تضمن لك اختيار إجابة صحيحة في أسئلة الاختيار من متعدد

تعتبر اختبارات الاختيار من متعدد من الاختبارات المنتشرة بشكل كبير في امتحانات الجامعة وامتحانات القبول للدراسات العليا وأيضاً اختبارات اللغات متعددة المستويات، وتمتاز أنها تعتمد على فهم الطالب للمادة التي يدرسها دون الحاجة إلى كتابة فقرات طويلة وحفظ مواضيع مطولة، تُنسى بسرعة بعد الحفظ ويصعب إعادة كتابتها كاملة دون أخطاء. مع ذلك غالباً ما يصاب الطالب بالحيرة والارتباك مع اختبارات المتعددة الخيارات ولا يعرف كيف يختار إجابة صحيحة من بين إجابات متعددة متشابهة غالباً.

كيف تبقى مستيقظاً ليلة الامتحان للمذاكرة دون أن تشعر بالنعاس؟

أعتقد أنكم جميعاً تعرفون أعراض فترة الامتحانات الجانبية والحالة الغريبة التي تنتابكم أثناء الدراسة، مثل الرغبة بتناول الطعام كل الوقت والتخطيط للسنوات القادمة المئة من الحياة، زيادة النشاطات الاجتماعية بشكل مريب والرغبة بزيارة كل الأقارب، وتذكر كل المهام المتراكمة المؤجلة، وربما من أهم هذه الأعراض حالة النوم المفاجئ التي تنتابكم أثناء ساعات المذاكرة والتي يزيد احتمال حدوثها السهر الطويل من أجل الدراسة ليلة الامتحان، خصوصاً عندما تكون العادة هي تأجيل الدراسة حتى أيام الامتحان الأخيرة.

نصائح ذهبية لاختيار المكان المناسب للمذاكرة

لعلّ المذاكرة والتحضير الجيد للامتحان هو من أهم الأشياء التي يمكنك فعلها لتتأكد من أنك جاهزٌ للاختبار ولتحقيق ما ترنو إليه، لكن ومن ناحيةٍ أخرى، فإنّ دراستك ومذاكرتك في المكان المناسب هو ما يضمن لك الفهم العميق لما تقرأه وترسيخ المعلومات في ذهنك. سنتحدث في هذه المقالة عن بيئة المذاكرة المثالية التي ستساعدك حتماً في عملية التحضير الامتحاني، فتابع معنا!

التعليم هو الحل… 20 مقولة ملهمة عن التعليم

التعليم الصحيح الذي يتناول جميع مناحي الحياة، سيرتقي بها، سيجعلها أجمل وأكثر إشراقًا، وسيمدنا – كذلك – بالقوة اللازمة لمجابهة الأخطار المحدقة بنا والتي تقترب من خطر الانقراض التام، فهذه البقعة من الأرض أصبحت لا تحتمل المزيد، فهي ملتهبة لدرجة الانصهار، وأكثر ما يجعلها متَّقدة لا تهدأ هو الجهل المسيطر عليها.

5 أساسيات لا يجب أن تغفل عنها كطالب جامعي

اليوم أردت أن أشارككم بعض الأفكار التي خَلُصت إليها بعد التحاقي بالجامعة لأول مرة، حيث لاحظت أن هناك الكثير من الاختلافات والفروقات في المستويات والقدرات والمواهب ولابد لي أن أختار مكاني من كل هذا… أن أرقى بمستواي… أن أتفوق. بداية وقبل كل شيء لنتفق على أن الجامعة ليست للدراسة وتحصيل الشهادة فحسب، بل تتسع للقيام بالكثير من النشاطات الأخرى التي لا غنى للطالب الطموح عنها، خاصة إن كنت ممن يقيمون في السكن الجامعي.